قد تتسائل من العنوان عن ما قد يكون مكتوباً في هذه المقالة, فهو يبدوا غريباً قليلاً, و لكني بالتأكيد سأخبرك.. إنها قصة حكاها لنا أحدهم تعتبر من أقوى “الخرطات” –أي الكذبات- في التاريخ, و سأكمل القصة حرفياً على لسانه مع العلم أنه من نفس عمري (16 سنة).
لقد أردت كتابة القصة لأريكم كيف يفكر الشباب هنا, و لأن هذه القصص لا تسمعها كل يوم, فهي نادرة جداً, و إن بدأت تقول “مستحيل أن يقول شخص هذا!”, فتخيل شعورنا و نحن نسمعها من الراوي!